إفريقي يحاول الهرب في "صندوق شحن" طائرات و ليس سيارات!
قامت سلطة دائرة الجمارك في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة
بإحباط محاولة شاب إفريقي للهرب وذلك بالاختباء داخل صندوق مخصص لبضائع
الشحن على متن طائرة متجهة إلى دولة في القارة الإفريقية من دولة
الإمارات. ونقلت وسائل الإعلام الإماراتية في معرض إيرادها للخبر عن
مسؤولين في دبي: ان "الشخص الذي يرجح انه ينتمي لدولة كينيا مقيم
بالامارات ، لكن جواز سفره محتجز لدى السلطات الامنية، فحاول الخروج من
الإمارات في صندوق شحن". وأضاف: "اعد لنفسه ما يشبه غرفة نوم داخل صندوق،
إذ وضع فيه فرشاً للنوم وطعاماً وماء بكميات تكفيه لأيام عدة، وحقيبة
صغيرة تحوي ملابسه، الى جانب "اسطوانة اكسجين طبية للتنفس تكفيه ليومين".
وأضاف المسؤولون أن "مفتشاً في ادارة الجمارك بمطار دبي، كان يتفقد صناديق
معدة للشحن من المنطقة الحرة في الساعة الحادية عشرة ليلاً، فاكتشف ان
صندوقاً منها ليس له بيانات او اوراق رسمية". فما كان من المفتش إلا أن
اقترب من الصندوق لفحصه فسمع صوتاً صادراً منه ، ما استدعى فتحه على الفور
ليكتشف ان شخصاً افريقياً مختبئأ فيه، وكان يعاني حاله اعياء شديدة. ووفق
المسؤول استدعى المفتشون مسعفي المطار لانقاذه ليكتشفوا ان "حالته كانت
سيئه جدا، اذ عانى اختناقاً نتيجة لحراره الجو المرتفعة، وبقائه في
الصندوق لساعات عدة". معتبراً ان "اكتشافه قبل نقل الصندوق الى الطائرة
انقذه من الموت". وأفاد بأن التحقيق المبدئي كشف ان الافريقي "يدعى ج. أ
كان يعمل في الطيران الكيني"، مشيراً الى انه "من المرجح ان يكون متهماً
في قضية جنائية، ما استدعى الاحتفاظ بجواز سفره لدى السلطات الامنية"،
لافتاً الى ان هذه المحاولة "ليست الاولى للهروب، اذ تم التحفظ عليه من
قبل في محاولة تسلل عبر المطار". وقال "تم تسليم الشخص الى الشرطة التي
تولت التحقيق معه التي تعد اول حالة تسلل بهذه الطريقة"، مشيراً الى ان
"الجمارك تجري تحقيقاً موسعاً مع شركة الشحن التي تسلمت الصندوق للمطار".
بيرة للكلاب فقط!!
أنتج مصنع بيرة هولندية أول بيرة مخصصة للكلاب. وتتركب البيرة التي بدأ
مصنع كويسبيلبير بتسويقها على مزيج من مرقة لحم البقر المبرد مع شراب
الشعير. أما صاحب الفكرة فهو رجل يدعى جيري بيريندسين ويعمل في دكان
بمدينة زيلهيم الهولندية وقد كانت محبته لكلبه سبباً في خروجه بهذه
الفكرة. وبيرة الكلاب خالية من الكحول ويمكن للبشر احتساؤها دون خوف إلا
أن ثمن الزجاجة الواحدة يعادل ثمن أربع زجاجات بيرة بشرية. تقول زوجة
جيري: "في احد الأعوام سافرنا إلى النمسا وقضينا النهار في الصيد. وعندما
عدنا إلى البيت وجلسنا على الشرفة نحتسي البيرة تساءلنا: لماذا لا يكون
لكلابنا بيرة أيضاً؟".
القبض على لص سرق عينة من بوله!
إعتقل رجل من مدينة فالبارايزو بولاية انديانا الأميركية، بعد اعترافه
بسرقة عينة من بوله، من أحد مكاتب المقاطعة الرسمية.وذكرت صحيفة "بوست
تريبيون" أن جوزيف كلينكمان اقتحم مكتب "باكت"، الذي يعمل على برنامج
إصلاحي لمخالفي القانون، وسرق عينة من بوله بالإضافة إلى عينة من بول
صديقه، خوفاً من اكتشاف تعاطيهما للمخدرات.وقالت مصادر الشرطة إن
كلينكمان، الموضوع تحت المراقبة بسبب اتهامه سابقاً بقضية مخدرات، دخل
المبنى بعد خلع احد مكيفات الهواء عن الشباك.وقال نيل هانون، المسؤول عن
برنامج المراقبة، بقيت في عملي لمدة 37 عاماً، وهذه المرة الأولى التي
يقوم أحدهم بسرقة بوله الخاص.
أستونيا تفوز ببطولة حمل الزوجات!
حصلت استونيا على الميداليتين الذهبية والفضية في الدورة الثانية عشرة
لبطولة حمل الزوجات التي أجريت في فنلندة. وكان على المتسابقين حمل
زوجاتهم لمسافة 250 متراً في جو ماطر وتخطي بعض الحواجز. وذكرت صحيفة سكاي
نيوز أن 44 زوجا من 12 دولة مختلفة شاركوا في المسابقة السنوية التي جرت
هذا العام في مدينة سونكاجارفي.
وجاءت فكرة السباق من أسطورة فنلندية عن اللص الفنلندي روسفو روكانين،
الذي كان يرغم الناس على الركض خلال غابة وهم يحملون أكياساً ثقيلة على
ظهورهم. أما في هذه المسابقة الحديثة فيحمل الرجل زوجته ويتخطى بها بركة
وعدداً من العوائق الأخرى. وأكمل الإستوني ماديس أوسورغ السباق في 61.7
ثانية حاملاً زوجته إنغا كلوزون على ظهره معلقة من رجليها الملتفتين حول
عنقه. وكانت المكافأة التي قدمت له تلفزيون بشاشة بلازما وما يعادل وزن
زوجته من المشروبات.
نزلاء يفضلون البقاء في السجن لأن طعامه جيد!
يفضل نزلاء أحد السجون الهندية البقاء في الحبس على الخروج للاستمتاع
بحريتهم، لأن السجن يقدم لهم طعاماً جيداً. ويؤي سجن باربانا أغراهارا في
مدينة بنغالور 4.700 سجين، وهو عدد يزيد على ضعف طاقته الاستيعابية. وتقول
صحيفة بنغالور ميرور إن المجرمين يرفضون إطلاق السراح المشروط، كما يلجأ
الأحداث إلى الكذب في المعلومات الخاصة بأعمارهم ليتمكنوا من دخول ذلك
السجن.
وتقول الصحيفة إن السبب في ذلك هو الطعام الصحي الذي تقدمه منظمة إسكون
أو جمعية مريشنا الخيرية الدولية للنزلاء. وبدأت المنظمة في تقديم طعامها
النباتي لنزلاء السجن في مايو الماضي بموجب عقد من إدارة السجن. ويقول
السجين راجا ريدي، الذي قبض عليه 20مرة خلال الثلاثين سنة الماضية، في
جرائم سرقة ونهب وسرقة بتهديد السلاح "ما دام السجن يقدم لنا طعاماً شهياً
ومغذياً ثلاث مرات في اليوم فلماذا نخرج لنرتكب المزيد من الجرائم؟!".
حفاظات للحمير
لندن - ي.ب.أ: يقف أصحاب الحمير في مدينة ليمورو في كينيا حائرين
وغاضبين في الوقت نفسه أمام قرار المجلس البلدي الذي يجبرهم على وضع
حفاظات لحميرهم أثناء تجولها في شوارع المدينة.
وأصدر المجلس البلدي قراراً أشار فيه إلى أن التدبير يهدف للمحافظة على
نظافة المدينة.وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن التقارير الإعلامية التي
تناولت هذا الموضوع إلى جانب اعتراض أصحاب الحمير في المدينة دفع السلطات
إلى تأجيل تنفيذ القرار. وقال أحد أصحاب الحمير للبي بي سي "إذا كان علينا
أن نضع حفاظات لحميرنا - فقد يصدر بعد ذلك قرار يجبرنا بوضع حفاظات
للأبقار". غير أن جيمس كوريا محافظ مدينة ليمورو قال "علينا أن نبتدع
طريقة نتأكد من خلالها أن براز الحمير لن يشكل إزعاجاً للسكان والزائرين".
وقال كيماني غاثوغو صاحب حمار يقيم في ليمورو التي تبعد عن العاصمة
الكينية نيروبي حوالي 50 كيلومتراً، إن هذا التدبير غير عملي وبإمكان
المجلس البلدي استخدام المزيد من عمال النظافة عوضاً عن ذلك.
إماراتيان ينجبان 88 ولداً وبنتاً!ٍ
يستعد المواطن أحمد راشد بن عبود وابن أخيه راشد بن عبود من مدينة
الفجيرة في دولة الامارات لاستقبال مولوديهما القادمين خلال الأيام
المقبلة، ويحمل المولود القادم لأحمد راشد رقم 60في حين يحمل المولود
القادم لابن أخيه رقم 28 ليكون اجمالي ما أنجبه الرجلان معاً 88 ولداً.
وحول ذلك قال أحمد بن عبود في حديثه لوسائل الإعلام الإماراتية: انتظر
قدوم مولودتي رقم 60 في غضون الأيام القليلة المقبلة وهي بنت سوف اسميها
حنان، بإذن الله، لأن أي مولود يولد لدي أشعر معه بالحب والحياة.
عصير من مطر للبيع في بريطانيا!
افتتح بريطاني شركة لانتاج وتسويق قوارير مياه معدنية يزعم أنها الأنقى في العالم أطلق عليها "عصير الغيوم".
وذكرت صحيفة "مايل أون صنداي" أن دنكان ماكفي ( 40 سنة) يقوم بجمع مياه
الأمطار في جزيرة "كنغ آيلاند" في منطقة تازمانيا بأستراليا ويبيعها في
قوارير.ويوافق سكان محليون ماكفي القول بأن المياه هي "الأنقى" في العالم
لأنها حسب قولهم أمطار سحب تقطع حوالي 7 آلاف ميل (أكثر من 14 ألف متر) من
أميركا الجنوبية من دون المرور فوق أي أراضٍ ما يحول دون إصابتها بالتلوث.
يشار إلى أن سعر القارورة الواحدة يبلغ حوالي العشرة دولارات أميركية
ما يجعلها الأغلى في بريطانيا.وقال ماكفي، الذي ولد في تازمانيان
بأستراليا، إن الفكرة خطرت له عندما جاء إلى بلاده الاصلية من أجل التعليم
في عام 1991، مشيراً إلى أنه يستعين بمجموعة من تلامذته لانتاج وتسويق
قوارير الصحة الجديدة في العالم.
قامت سلطة دائرة الجمارك في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة
بإحباط محاولة شاب إفريقي للهرب وذلك بالاختباء داخل صندوق مخصص لبضائع
الشحن على متن طائرة متجهة إلى دولة في القارة الإفريقية من دولة
الإمارات. ونقلت وسائل الإعلام الإماراتية في معرض إيرادها للخبر عن
مسؤولين في دبي: ان "الشخص الذي يرجح انه ينتمي لدولة كينيا مقيم
بالامارات ، لكن جواز سفره محتجز لدى السلطات الامنية، فحاول الخروج من
الإمارات في صندوق شحن". وأضاف: "اعد لنفسه ما يشبه غرفة نوم داخل صندوق،
إذ وضع فيه فرشاً للنوم وطعاماً وماء بكميات تكفيه لأيام عدة، وحقيبة
صغيرة تحوي ملابسه، الى جانب "اسطوانة اكسجين طبية للتنفس تكفيه ليومين".
وأضاف المسؤولون أن "مفتشاً في ادارة الجمارك بمطار دبي، كان يتفقد صناديق
معدة للشحن من المنطقة الحرة في الساعة الحادية عشرة ليلاً، فاكتشف ان
صندوقاً منها ليس له بيانات او اوراق رسمية". فما كان من المفتش إلا أن
اقترب من الصندوق لفحصه فسمع صوتاً صادراً منه ، ما استدعى فتحه على الفور
ليكتشف ان شخصاً افريقياً مختبئأ فيه، وكان يعاني حاله اعياء شديدة. ووفق
المسؤول استدعى المفتشون مسعفي المطار لانقاذه ليكتشفوا ان "حالته كانت
سيئه جدا، اذ عانى اختناقاً نتيجة لحراره الجو المرتفعة، وبقائه في
الصندوق لساعات عدة". معتبراً ان "اكتشافه قبل نقل الصندوق الى الطائرة
انقذه من الموت". وأفاد بأن التحقيق المبدئي كشف ان الافريقي "يدعى ج. أ
كان يعمل في الطيران الكيني"، مشيراً الى انه "من المرجح ان يكون متهماً
في قضية جنائية، ما استدعى الاحتفاظ بجواز سفره لدى السلطات الامنية"،
لافتاً الى ان هذه المحاولة "ليست الاولى للهروب، اذ تم التحفظ عليه من
قبل في محاولة تسلل عبر المطار". وقال "تم تسليم الشخص الى الشرطة التي
تولت التحقيق معه التي تعد اول حالة تسلل بهذه الطريقة"، مشيراً الى ان
"الجمارك تجري تحقيقاً موسعاً مع شركة الشحن التي تسلمت الصندوق للمطار".
بيرة للكلاب فقط!!
أنتج مصنع بيرة هولندية أول بيرة مخصصة للكلاب. وتتركب البيرة التي بدأ
مصنع كويسبيلبير بتسويقها على مزيج من مرقة لحم البقر المبرد مع شراب
الشعير. أما صاحب الفكرة فهو رجل يدعى جيري بيريندسين ويعمل في دكان
بمدينة زيلهيم الهولندية وقد كانت محبته لكلبه سبباً في خروجه بهذه
الفكرة. وبيرة الكلاب خالية من الكحول ويمكن للبشر احتساؤها دون خوف إلا
أن ثمن الزجاجة الواحدة يعادل ثمن أربع زجاجات بيرة بشرية. تقول زوجة
جيري: "في احد الأعوام سافرنا إلى النمسا وقضينا النهار في الصيد. وعندما
عدنا إلى البيت وجلسنا على الشرفة نحتسي البيرة تساءلنا: لماذا لا يكون
لكلابنا بيرة أيضاً؟".
القبض على لص سرق عينة من بوله!
إعتقل رجل من مدينة فالبارايزو بولاية انديانا الأميركية، بعد اعترافه
بسرقة عينة من بوله، من أحد مكاتب المقاطعة الرسمية.وذكرت صحيفة "بوست
تريبيون" أن جوزيف كلينكمان اقتحم مكتب "باكت"، الذي يعمل على برنامج
إصلاحي لمخالفي القانون، وسرق عينة من بوله بالإضافة إلى عينة من بول
صديقه، خوفاً من اكتشاف تعاطيهما للمخدرات.وقالت مصادر الشرطة إن
كلينكمان، الموضوع تحت المراقبة بسبب اتهامه سابقاً بقضية مخدرات، دخل
المبنى بعد خلع احد مكيفات الهواء عن الشباك.وقال نيل هانون، المسؤول عن
برنامج المراقبة، بقيت في عملي لمدة 37 عاماً، وهذه المرة الأولى التي
يقوم أحدهم بسرقة بوله الخاص.
أستونيا تفوز ببطولة حمل الزوجات!
حصلت استونيا على الميداليتين الذهبية والفضية في الدورة الثانية عشرة
لبطولة حمل الزوجات التي أجريت في فنلندة. وكان على المتسابقين حمل
زوجاتهم لمسافة 250 متراً في جو ماطر وتخطي بعض الحواجز. وذكرت صحيفة سكاي
نيوز أن 44 زوجا من 12 دولة مختلفة شاركوا في المسابقة السنوية التي جرت
هذا العام في مدينة سونكاجارفي.
وجاءت فكرة السباق من أسطورة فنلندية عن اللص الفنلندي روسفو روكانين،
الذي كان يرغم الناس على الركض خلال غابة وهم يحملون أكياساً ثقيلة على
ظهورهم. أما في هذه المسابقة الحديثة فيحمل الرجل زوجته ويتخطى بها بركة
وعدداً من العوائق الأخرى. وأكمل الإستوني ماديس أوسورغ السباق في 61.7
ثانية حاملاً زوجته إنغا كلوزون على ظهره معلقة من رجليها الملتفتين حول
عنقه. وكانت المكافأة التي قدمت له تلفزيون بشاشة بلازما وما يعادل وزن
زوجته من المشروبات.
نزلاء يفضلون البقاء في السجن لأن طعامه جيد!
يفضل نزلاء أحد السجون الهندية البقاء في الحبس على الخروج للاستمتاع
بحريتهم، لأن السجن يقدم لهم طعاماً جيداً. ويؤي سجن باربانا أغراهارا في
مدينة بنغالور 4.700 سجين، وهو عدد يزيد على ضعف طاقته الاستيعابية. وتقول
صحيفة بنغالور ميرور إن المجرمين يرفضون إطلاق السراح المشروط، كما يلجأ
الأحداث إلى الكذب في المعلومات الخاصة بأعمارهم ليتمكنوا من دخول ذلك
السجن.
وتقول الصحيفة إن السبب في ذلك هو الطعام الصحي الذي تقدمه منظمة إسكون
أو جمعية مريشنا الخيرية الدولية للنزلاء. وبدأت المنظمة في تقديم طعامها
النباتي لنزلاء السجن في مايو الماضي بموجب عقد من إدارة السجن. ويقول
السجين راجا ريدي، الذي قبض عليه 20مرة خلال الثلاثين سنة الماضية، في
جرائم سرقة ونهب وسرقة بتهديد السلاح "ما دام السجن يقدم لنا طعاماً شهياً
ومغذياً ثلاث مرات في اليوم فلماذا نخرج لنرتكب المزيد من الجرائم؟!".
حفاظات للحمير
لندن - ي.ب.أ: يقف أصحاب الحمير في مدينة ليمورو في كينيا حائرين
وغاضبين في الوقت نفسه أمام قرار المجلس البلدي الذي يجبرهم على وضع
حفاظات لحميرهم أثناء تجولها في شوارع المدينة.
وأصدر المجلس البلدي قراراً أشار فيه إلى أن التدبير يهدف للمحافظة على
نظافة المدينة.وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن التقارير الإعلامية التي
تناولت هذا الموضوع إلى جانب اعتراض أصحاب الحمير في المدينة دفع السلطات
إلى تأجيل تنفيذ القرار. وقال أحد أصحاب الحمير للبي بي سي "إذا كان علينا
أن نضع حفاظات لحميرنا - فقد يصدر بعد ذلك قرار يجبرنا بوضع حفاظات
للأبقار". غير أن جيمس كوريا محافظ مدينة ليمورو قال "علينا أن نبتدع
طريقة نتأكد من خلالها أن براز الحمير لن يشكل إزعاجاً للسكان والزائرين".
وقال كيماني غاثوغو صاحب حمار يقيم في ليمورو التي تبعد عن العاصمة
الكينية نيروبي حوالي 50 كيلومتراً، إن هذا التدبير غير عملي وبإمكان
المجلس البلدي استخدام المزيد من عمال النظافة عوضاً عن ذلك.
إماراتيان ينجبان 88 ولداً وبنتاً!ٍ
يستعد المواطن أحمد راشد بن عبود وابن أخيه راشد بن عبود من مدينة
الفجيرة في دولة الامارات لاستقبال مولوديهما القادمين خلال الأيام
المقبلة، ويحمل المولود القادم لأحمد راشد رقم 60في حين يحمل المولود
القادم لابن أخيه رقم 28 ليكون اجمالي ما أنجبه الرجلان معاً 88 ولداً.
وحول ذلك قال أحمد بن عبود في حديثه لوسائل الإعلام الإماراتية: انتظر
قدوم مولودتي رقم 60 في غضون الأيام القليلة المقبلة وهي بنت سوف اسميها
حنان، بإذن الله، لأن أي مولود يولد لدي أشعر معه بالحب والحياة.
عصير من مطر للبيع في بريطانيا!
افتتح بريطاني شركة لانتاج وتسويق قوارير مياه معدنية يزعم أنها الأنقى في العالم أطلق عليها "عصير الغيوم".
وذكرت صحيفة "مايل أون صنداي" أن دنكان ماكفي ( 40 سنة) يقوم بجمع مياه
الأمطار في جزيرة "كنغ آيلاند" في منطقة تازمانيا بأستراليا ويبيعها في
قوارير.ويوافق سكان محليون ماكفي القول بأن المياه هي "الأنقى" في العالم
لأنها حسب قولهم أمطار سحب تقطع حوالي 7 آلاف ميل (أكثر من 14 ألف متر) من
أميركا الجنوبية من دون المرور فوق أي أراضٍ ما يحول دون إصابتها بالتلوث.
يشار إلى أن سعر القارورة الواحدة يبلغ حوالي العشرة دولارات أميركية
ما يجعلها الأغلى في بريطانيا.وقال ماكفي، الذي ولد في تازمانيان
بأستراليا، إن الفكرة خطرت له عندما جاء إلى بلاده الاصلية من أجل التعليم
في عام 1991، مشيراً إلى أنه يستعين بمجموعة من تلامذته لانتاج وتسويق
قوارير الصحة الجديدة في العالم.