</A>
إلى متى سأصمت وهو أمامي من العشق يذوب
وأشواقه وحبه يصرخ ويقول أحبك من هنا إلى أقصى الجنوب
فيهتز كياني ويثور فؤادي ويتلجم لساني مسايرة المحبوب
وأكاد أختفي وأتمنى من أمامي يمضي ويزول
لكن طعم الشهد فى قلبي وعلى شفتاي تنطق وتقول
أسكرني من عشقك فقلبي من الحرمان أرتوى دهور
فلا تطالبني حبيبي أنطق بالهوى وأقول
ودعني أتوارى خلفك خجلاً ربما يوماً أبوح بمكنون
ودع صمتي وعشقي وأقترب من أنفاسي لتثور
لتحتويني تحتوي أحزاني تطرد أوهامي ليسكن
هنا فى صدري عشق ذلك المحبوب
إلى متى سأصمت وهو أمامي من العشق يذوب
وأشواقه وحبه يصرخ ويقول أحبك من هنا إلى أقصى الجنوب
فيهتز كياني ويثور فؤادي ويتلجم لساني مسايرة المحبوب
وأكاد أختفي وأتمنى من أمامي يمضي ويزول
لكن طعم الشهد فى قلبي وعلى شفتاي تنطق وتقول
أسكرني من عشقك فقلبي من الحرمان أرتوى دهور
فلا تطالبني حبيبي أنطق بالهوى وأقول
ودعني أتوارى خلفك خجلاً ربما يوماً أبوح بمكنون
ودع صمتي وعشقي وأقترب من أنفاسي لتثور
لتحتويني تحتوي أحزاني تطرد أوهامي ليسكن
هنا فى صدري عشق ذلك المحبوب