بعد أن وصلني ردُكِ الأول
لأخبركِ عن شوقي المجنون
وقلبي الذي عنكِ ما تحول
أُحبكِ أنتِ كحيلة العيون
طويلة القد آهٍ والرمش أطول
في كل يوم تكبرين يوم ..
وفي كل لحظه يكبر حبك في قلبي ..
فأليك حبيبتي أهدي أغلى ما لدي
أهديكِ عمري ...
فكل عام وأنتِ عمري ..!
بحثت في القواميس ..
بحثت في اللوغاريتمات
عن كلمةٍ واحده تصف مقدار حبي ..
فلم أجد سوى كلمة ..
أعشقُك
فيكفيكِ تواضعاً..
أنكِ عشيقتي،،
يخونني النسيان في كل لحظه..
لأني أذكركِ في اللحظه..
ألف مره..
حبيبتي .. أرجوكي تحملي جنوني الصغير
لأنكِ جنوني الأكبر ..
بالعاميه
لا..لا.. تحبسين الصرخة
في غفلة أحلامي..
لا.. وش تفيد الصرخة
في لحظة إعدامي..
الموت أصبح قدر.. والفرقه أكيدة
وبالقلب باقي جرح
للعشق ضامي ...
ألهث من ورى ظهر القصيدة ..
وأجري أشرب ظما الخوف
خوفي عليكِ ..
خوفِك يزيده..
وأنتي و أنا نعشق الخوف
غيرتك تسعدني
يا كل عمري وهناتي..
غيرتك تسعدني
يا أغلى من روحي لذاتي..
ولو ماهي غيرتك
مالها معنى حياتي،،،