الموقع: عزون الشمالية – محافظة قلقيلية.
الاعتداء : إصدار إخطارات بحق منشأتين و10 مساكن فلسطينية بوقف البناء.
تاريخ الاعتداء: 29 أيلول 2009.
الجهة المعتدية: الإدارة المدنية الإسرائيلية ' لجنة البناء والتنظيم'
المتضررون: 7 عائلات فلسطينية مكونة من (38) فرداً منهم (20) طفلاً.
تفاصيل الاعتداء:
في التاسع والعشرين من أيلول 2009 سلمت ما تسمى لجنة البناء والتنظيم التابعة للاحتلال الإسرائيلي 7 مواطنين من بلدة عزون الشمالية إخطارات بوقف بناء منشآتهم الزراعية والسكنية بحجة أن تلك المنشآت توجد في المنطقة المصنفة Cمن اتفاق أوسلو دون الحصول على التراخيص اللازمة من قبل ما تسمى الإدارة المدنية التابعة للاحتلال الإسرائيلي.
يوضح الجدول التالي أسماء أصحاب المنشآت المخطرة مساكنهم ومنشآتهم بوقف البناء وعدد أفراد عائلاتهم وعدد المنشآت وطبيعتها ومساحتها:
اسم المتضرر افرادالأسرة عدد الأطفال عدد المساكن عدد المنشآت المساحة م2
ناصر سلامة يوسف سليم 6 4 1 1 1 250
عكرمة يوسف سلامة سليم 3 1 2 0 0 240
عازم محمد سكر سليم 8 4 3 0 0 340
رشيد عبد الله ياسين حسين 4 2 2 0 0 240
موسى سليمان ابو لبده 10 5 1 0 0 130
سعيد سكر سليم 0 0 1 0 1 60
كمال يوسف سليم 4 1 0 1 0 100
شار إلى أن المنشآت التي أخطرت بوقف البناء تقع بالقرب من مسطح البناء الخاص بالبلدة حيث أن بعض البيوت لا تبعد سوى 12 متر فقط عن مسطح البناء، علاوة على ذلك فان قسم منها قد بني قبل أكثر من 10 سنوات مثل منزل المواطن عكرمة يوسف سلامة (43عاماً)، حيث تم بناء منزله في عام 1996م ولم يخطر بوقف البناء من قبل.
من جهة أخرى، أمهلت ما تسمى لجنة البناء والتنظيم أصحاب المنشآت المخطرة بوقف البناء حتى29 تشرين أول 2009 وهو موعد جلسة البناء والتنظيم في محكمة بيت ايل التابعة للاحتلال الإسرائيلي من اجل تصويب أوضاع منشآتهم السكنية والنظر إليها.
استمرار إغلاق مدخل عزون الشمالي:
في نطاق الحرب النفسية والاقتصادية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على حياة المواطنين الفلسطينيين، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية إغلاق مدخل بلدة عزون الشمالية من الناحية الشمالية والمغلق منذ شهر آب 2008، علماً بأن هذا المدخل يشكل حلقة وصل رئيسية ما بين البلدة وطريق رقم 55 الذي يربط ما بين مدينة قلقيلية والخط الأخضر وبين مدينتي نابلس وطولكرم، حيث يعتبر هذا الطريق مدخل ومنفذ لعرب الداخل يسلكونه للوصول إلى بلدة عزون الشمالية للتسوق وقضاء الحاجيات، وبإغلاقه يحرم أهالي وتجار البلدة من مصدر رئيس وأساسي للدخل لديهم وهو التجارة.
علاوة عل ذلك، فان إغلاق مدخل عزون الشمالي يعيق عملية التواصل وحرية الحركة لأهالي البلدة مع محيطهم من المدن و القرى المجاورة ، حيث أصبحت عملية التواصل صعبة و مكلفة نتيجة لذلك بسبب اضطرار الكثير من المواطنين إلى سلوك طرق زراعية و فرعية للوصول إلى أعمالهم مما أصبح ذلك مرهق لديهم و مكلف في نفس الوقت.
يشار إلى أن عملية إغلاق مدخل بلدة عزون الشمالية لا يعتبر المرة الأولى بل تكرر عدة مرات في السنوات الماضية والذي يعتبر الاحتلال جزء من المخطط العقابي الذي يفرض على أهالي القرية بحجة حماية امن المستعمرين الذين يسلكون طريق رقم 55 المار بجوار بلدتهم.
الموقع:
تقع بلدة عزون على الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وقلقيلية والمعروف بطريق رقم 55، على بعد 9 كيلومتر شرقي مدينة قلقيلية، وتبلغ المساحة الإجمالية لها 9,140 دونماً منها 1,054 دونماً مساحة مسطح البناء، ويبلغ عدد سكانها لعام 2007 نحو 7,821 نسمة، ونهبت المستعمرات الإسرائيلية 276 دونماً منها 245 دونم لصالح مستعمرة ' معاليه شمرون' و 31 دونماً لصالح مستعمرة ' جنات شمرون'.[1] وتتوسط بلدة عزون مجموعة كبيرة من القرى:
• شمالا: صير، جيوس، كفر جمال، كفر عبوش، كفر زيباد، كفر صور.
• جنوبا: كفر ثلث، سنيريا، مسحة، بديا، الزاوية.
• غربا: النبي الياس، عسلة.
• شرقا: كفر لاقف، جينصافوط، حجة، باقة الحطب، اماتين، فرعطة، جيت، كفر قدوم، صرة، جيت
لمزيد من التقارير التي أعدها مركز أبحاث الأراضي حول قرية عزون الشمالية :
1- أراضي الفلسطينيين أصبحت مكباً لنفايات المستعمرين في قريتي عزون الشمالية وجيوس.
2- إغلاق مداخل بلدة عزون الشمالية، 18,November,2008.
3- سلطات الاحتلال تواصل عزل بلدة عزون الشمالية عن محيطها الفلسطيني و تنذر حديقة البلدة بالهدم، 11,May,2008
الاعتداء : إصدار إخطارات بحق منشأتين و10 مساكن فلسطينية بوقف البناء.
تاريخ الاعتداء: 29 أيلول 2009.
الجهة المعتدية: الإدارة المدنية الإسرائيلية ' لجنة البناء والتنظيم'
المتضررون: 7 عائلات فلسطينية مكونة من (38) فرداً منهم (20) طفلاً.
تفاصيل الاعتداء:
في التاسع والعشرين من أيلول 2009 سلمت ما تسمى لجنة البناء والتنظيم التابعة للاحتلال الإسرائيلي 7 مواطنين من بلدة عزون الشمالية إخطارات بوقف بناء منشآتهم الزراعية والسكنية بحجة أن تلك المنشآت توجد في المنطقة المصنفة Cمن اتفاق أوسلو دون الحصول على التراخيص اللازمة من قبل ما تسمى الإدارة المدنية التابعة للاحتلال الإسرائيلي.
يوضح الجدول التالي أسماء أصحاب المنشآت المخطرة مساكنهم ومنشآتهم بوقف البناء وعدد أفراد عائلاتهم وعدد المنشآت وطبيعتها ومساحتها:
اسم المتضرر افرادالأسرة عدد الأطفال عدد المساكن عدد المنشآت المساحة م2
ناصر سلامة يوسف سليم 6 4 1 1 1 250
عكرمة يوسف سلامة سليم 3 1 2 0 0 240
عازم محمد سكر سليم 8 4 3 0 0 340
رشيد عبد الله ياسين حسين 4 2 2 0 0 240
موسى سليمان ابو لبده 10 5 1 0 0 130
سعيد سكر سليم 0 0 1 0 1 60
كمال يوسف سليم 4 1 0 1 0 100
شار إلى أن المنشآت التي أخطرت بوقف البناء تقع بالقرب من مسطح البناء الخاص بالبلدة حيث أن بعض البيوت لا تبعد سوى 12 متر فقط عن مسطح البناء، علاوة على ذلك فان قسم منها قد بني قبل أكثر من 10 سنوات مثل منزل المواطن عكرمة يوسف سلامة (43عاماً)، حيث تم بناء منزله في عام 1996م ولم يخطر بوقف البناء من قبل.
من جهة أخرى، أمهلت ما تسمى لجنة البناء والتنظيم أصحاب المنشآت المخطرة بوقف البناء حتى29 تشرين أول 2009 وهو موعد جلسة البناء والتنظيم في محكمة بيت ايل التابعة للاحتلال الإسرائيلي من اجل تصويب أوضاع منشآتهم السكنية والنظر إليها.
استمرار إغلاق مدخل عزون الشمالي:
في نطاق الحرب النفسية والاقتصادية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على حياة المواطنين الفلسطينيين، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية إغلاق مدخل بلدة عزون الشمالية من الناحية الشمالية والمغلق منذ شهر آب 2008، علماً بأن هذا المدخل يشكل حلقة وصل رئيسية ما بين البلدة وطريق رقم 55 الذي يربط ما بين مدينة قلقيلية والخط الأخضر وبين مدينتي نابلس وطولكرم، حيث يعتبر هذا الطريق مدخل ومنفذ لعرب الداخل يسلكونه للوصول إلى بلدة عزون الشمالية للتسوق وقضاء الحاجيات، وبإغلاقه يحرم أهالي وتجار البلدة من مصدر رئيس وأساسي للدخل لديهم وهو التجارة.
علاوة عل ذلك، فان إغلاق مدخل عزون الشمالي يعيق عملية التواصل وحرية الحركة لأهالي البلدة مع محيطهم من المدن و القرى المجاورة ، حيث أصبحت عملية التواصل صعبة و مكلفة نتيجة لذلك بسبب اضطرار الكثير من المواطنين إلى سلوك طرق زراعية و فرعية للوصول إلى أعمالهم مما أصبح ذلك مرهق لديهم و مكلف في نفس الوقت.
يشار إلى أن عملية إغلاق مدخل بلدة عزون الشمالية لا يعتبر المرة الأولى بل تكرر عدة مرات في السنوات الماضية والذي يعتبر الاحتلال جزء من المخطط العقابي الذي يفرض على أهالي القرية بحجة حماية امن المستعمرين الذين يسلكون طريق رقم 55 المار بجوار بلدتهم.
الموقع:
تقع بلدة عزون على الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وقلقيلية والمعروف بطريق رقم 55، على بعد 9 كيلومتر شرقي مدينة قلقيلية، وتبلغ المساحة الإجمالية لها 9,140 دونماً منها 1,054 دونماً مساحة مسطح البناء، ويبلغ عدد سكانها لعام 2007 نحو 7,821 نسمة، ونهبت المستعمرات الإسرائيلية 276 دونماً منها 245 دونم لصالح مستعمرة ' معاليه شمرون' و 31 دونماً لصالح مستعمرة ' جنات شمرون'.[1] وتتوسط بلدة عزون مجموعة كبيرة من القرى:
• شمالا: صير، جيوس، كفر جمال، كفر عبوش، كفر زيباد، كفر صور.
• جنوبا: كفر ثلث، سنيريا، مسحة، بديا، الزاوية.
• غربا: النبي الياس، عسلة.
• شرقا: كفر لاقف، جينصافوط، حجة، باقة الحطب، اماتين، فرعطة، جيت، كفر قدوم، صرة، جيت
لمزيد من التقارير التي أعدها مركز أبحاث الأراضي حول قرية عزون الشمالية :
1- أراضي الفلسطينيين أصبحت مكباً لنفايات المستعمرين في قريتي عزون الشمالية وجيوس.
2- إغلاق مداخل بلدة عزون الشمالية، 18,November,2008.
3- سلطات الاحتلال تواصل عزل بلدة عزون الشمالية عن محيطها الفلسطيني و تنذر حديقة البلدة بالهدم، 11,May,2008